استولت أوتوقراطية دينية على معظم الولايات المتحدة، وأعادت تسميتها إلى جلعاد، حيث تُعامل النساء كمواطنات من الدرجة الثانية، ويُعاقب كل من يحاول الهرب. من بين هؤلاء جون، التي تُلقى القبض عليها أثناء محاولتها الفرار مع زوجها وطفلتها، وتُجبر على أن تصبح خادمة ولادة، تُستخدم لإنجاب الأطفال للمسؤولين الحكوميين الذين لا يستطيعون الإنجاب.